مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

58 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • الدقيقة 91
  • إسرائيل توسع عملياتها في غزة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الدقيقة 91

    الدقيقة 91

  • إسرائيل توسع عملياتها في غزة

    إسرائيل توسع عملياتها في غزة

  • قمة بريكس في البرازيل

    قمة بريكس في البرازيل

  • إسرائيل تنفذ عملية "الراية السوداء" ضد اليمن

    إسرائيل تنفذ عملية "الراية السوداء" ضد اليمن

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • الجيش الإسرائيلي يشن حملة اقتحامات واعتقالات واسعة في عدة مناطق بالضفة الغربية (فيديوهات)

    الجيش الإسرائيلي يشن حملة اقتحامات واعتقالات واسعة في عدة مناطق بالضفة الغربية (فيديوهات)

"أسماء حركية لحاكم عربي ساعد إسرائيل قبيل حرب أكتوبر".. وثائق إسرائيلية تكشف معلومات جديدة لأول مرة

سمحت الرقابة العسكرية الإسرائيلية بعد 50 سنة على حرب "يوم الغفران" حرب أكتوبر، بنشر الأسماء الحركية لأحد حكام العرب الذين ساعدوا تل أبيب قبل اندلاع المعركة.

"أسماء حركية لحاكم عربي ساعد إسرائيل قبيل حرب أكتوبر".. وثائق إسرائيلية تكشف معلومات جديدة لأول مرة

وظهرت الأسماء الحركية في مفكرة ديوان رئيس الحكومة، حيث نشرت الوثائق على موقع أرشيف الدولة، ضمن نشر نحو 3,500 ملف.

وكشفت الوثائق أنه في 25 سبتمبر 1973، أي قبل أيام قليلة من اندلاع حرب "يوم الغفران" حرب أكتوبر، جرى اللقاء الشهير بين الحاكم العربي ورئيسة الحكومة الإسرائيلية غولدا مئير، في منشأة تابعة لجهاز "الموساد" قرب تل أبيب.

وعقد ذاك اللقاء في أعقاب طلب عاجل من الحاكم العربي الذي أراد أن يقدم لإسرائيل معلومات استخبارية محدثة حول نوايا سوريا لشن حرب من أجل استعادة هضبة الجولان التي كانت إسرائيل قد احتلتها في حرب الأيام الستة (حرب 1967).

ووفق الوثائق التي نشرتها صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية فإن موضوع تنظيم هذا اللقاء كان قد كشف النقاب عنه قبل عشرات السنين، ثم جرى الكشف لاحقا عن نص الحديث الذي جرى خلاله.

والآن، بمرور 50 سنة على الحرب، أضاف أرشيف الدولة وثيقة أخرى إلى المجموعة ونشر ما كتب عن هذا اللقاء في يوميات ديوان رئيس الحكومة، والتي أدار التدوين فيها آنذاك إيلي مزراحي.

وفي دفتر اليوميات، يذكر الحاكم العربي بلقب "ليفت" ـ أحد الأسماء الحركية التي استخدمتها إسرائيل لتمويه هويته الحقيقية في الوثائق المتعلقة به.

وروى ليفت خلال المحادثة أنهم قد علموا، من مصدر على أعلى درجات الحساسية، أن جميع التحضيرات والتخطيطات بشأن العملية السورية قد استكملت وأن الوحدات قد احتلت مواقعها منذ يومين، وهذا يشمل سلاح الجو والصواريخ"، كما دون مزراحي في دفتر اليوميات في 25 سبتمبر 1973"، التحضيرات المذكورة كانت تجري تحت غطاء التدريبات، لكن وفقا لمعلومات تم تلقيها قبل ذلك، فمن الواضح أن الحديث يدور عن مواقع انطلاق.

وخلال المحادثة، روى ليفت أنهم قد علموا من مصدر على أعلى درجات الحساسية أن جميع التحضيرات والتخطيطات الخاصة بالعملية السورية قد استكملت وأن الوحدات قد أصبحت في مواقعها منذ يومين، وهذا يشمل سلاح الجو والصواريخ، وكان ذلك التحذير الثالث في غضون ثلاثة أشهر، ولكن هذا التحذير من الحاكم العربي لم يقنع الحكومة بضرورة الاستعداد.

وكما كتب بروفيسور أوري بار يوسف في كتابه الجديد، "انتعاش" (منشورات كنيرت)، فإن رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية (أمان)، إيلي زعيرا، تعامل باستهتار مع أقوال الحاكم العربي وقال إن "المعلومة قصيرة وغير كاملة". ونقل قسم الأبحاث في "أمان" لصناع القرار إن المعلومات التي قدمها هذا الحاكم لا تتضمن أي جديد وليس بالإمكان اعتبارها تحذيرا من عملية.

وتنشر في المجموعة، ضمن ما ينشر، بروتوكولات المداولات الحكومية والمشاورات السياسية ـ الأمنية، إلى جانب نحو ألف صورة من الحرب ونحو 750 تسجيلا صوتيا وشريطا مصورا، سجلها وصورها صحفيون وجنود، وفيها توثيق للحرب، بالصوت والحركة.

ويتبين من دفاتر يوميات مزراحي، على سبيل المثال، أن غولدا مئير أرسلت إلى الحاكم العربي برقية يوم 5 أكتوبر 1973، قبل اندلاع الحرب بيوم واحد.

وقال بروفيسور أوري بار يوسف، كبير الباحثين في هذه الحرب، لصحيفة "هآرتس" إن هذه معلومة هامة تدل على مستوى التنسيق بين إسرائيل وهذا الحاكم العربي، وتظهر المعلومة حول هذه البرقية في دفتر اليوميات بتاريخ 6 أكتوبر في الساعة 10:05 صباحا، قبل ساعات معدودة من نشوب الحرب.

وفي الوثائق التي نشرت مؤخرا ثمة الكثير من الصفحات التي لا تزال الرقابة تحظر الكشف عنها ونشرها، لأسباب تتعلق بأمن إسرائيل، علاقاتها الخارجية أو حماية حقوق الخصوصية الفردية. بعض هذه الصفحات قد ينشر بعد 40 سنة فقط، بمرور 90 عاماً على اندلاع الحرب.

وتشير وثائق أخرى في المجموعة إلى أنه إلى جانب لقب "ليفت"، الذي استخدمته إسرائيل لوصف الحاكم العربي في الوثائق السرية، فقد ألصق له لقب آخر هو "ينوكا" (أي، الطفل الرضيع، بالآرامية) وذلك على خلفية تتويجه قبل أن يبلغ السابعة عشرة من عمره.

يظهر هذا اللقب في برقية أرسلها المدير العام لديوان رئيس الوزراء، مردخاي جزيت، إلى سفير إسرائيل في واشنطن، سمحا دينيتس، في حزيران 1973، قبل بضعة أشهر من اندلاع الحرب.

المصدر: صحيفة هاآرتس

التعليقات

موقع "واللاه" العبري: السعودية أفشلت مخطط تهجير الفلسطينيين من غزة.. ترامب يوقف المشروع

موراج العقبة الرئيسة.. ترامب مارس ضغطا شديدا على نتنياهو لوقف النار والأخير يغادر الاجتماع دون تصريح

وول ستريت جورنال: الجيش الإسرائيلي يطلب اتفاقا مع حماس بسبب عدم القدرة على إضعاف الحركة

مدفيديف يتحدث عن طبيعة الرد الروسي على قرار ترامب مواصلة تسليح أوكرانيا

أبرز شخصيات ورموز نظام الأسد في قبضة السلطات السورية الجديدة

شاهد.. لحظة تلقي نتنياهو الأنباء حول كمين بيت حانون الصعب والذي أدى لمقتل وإصابة عشرات الجنود

"فوكس نيوز": السلطات الأمريكية فتحت تحقيقا مع مديري الـ"إف بي آي" و"سي آي أي" السابقين