Stories
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
"فاينانشال تايمز": ترامب يعتبر بوتين شريكا له في المفاوضات ويرى في زيلينسكي عقبة أمام السلام
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
موسكالكوفا تعلن عن خطط لتبادل الطرود للأسرى العسكريين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ستيباشين يذكّر ميرتس بأن روسيا تعرف مكان تصنيع صواريخ توروس
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
صافرات الإنذار تدوي في كييف و7 مقاطعات أوكرانية محذرة من غارات جوية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
عشرات الأشخاص تحت أنقاض مبنى هاجمته القوات الأوكرانية في أوليشكي بمقاطعة خيرسون الروسية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
موقع: كيلوغ سيزور أوكرانيا الاثنين المقبل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الكرملين يعلق على خطط واشنطن لبيع أسلحة لدول "الناتو" لتسليمها لأوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك وتكشف حصاد الأسبوع الماضي من العملية الخاصة
#اسأل_أكثر #Question_Moreالعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
الدقيقة 91
RT STORIES
مفاجأة.. الهلال "المنهك" يتجه لاتخاذ قرار حاسم تجاه السوبر السعودي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إعلامي جزائري يكشف أعمال رونالدو الخيرية التي يرفض "الدون" الحديث عنها (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قمة منتظرة.. باريس سان جيرمان وتشيلسي في نهائي تاريخي بمونديال الأندية.. الموعد والقنوات المجانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الكشف عن الترتيب المتوقع للكرة الذهبية 2025.. أين يقف صلاح وحكيمي في السباق المحتدم؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هل أخفت الجزائر شعار المغرب في كأس إفريقيا للسيدات؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
من هو رشاد فتال أحدث صفقات ريال مدريد؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
التفاصيل الصغيرة تصنع الفرق!.. لماذا يثقب لاعبو مونديال الأندية جواربهم قبل المباريات؟
#اسأل_أكثر #Question_Moreالدقيقة 91
-
إسرائيل توسع عملياتها في غزة
RT STORIES
الخارجية الأمريكية: مقتل مواطن أمريكي في مواجهات مع المستوطنين بالضفة الغربية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الإسرائيلي يعلن القضاء على "عناصر بارزة في وحدة الكوماندوز البحري التابعة لحماس" (فيديو+صورة)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"أخلوا فورا قبل القصف".. الجيش الإسرائيلي يوجه إنذارا عاجلا إلى سكان منطقة محددة في مدينة غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وراء الأرقام.. كيف تحوّلت غزة إلى نموذج مرعب لـ"انهيار المجتمعات" في اليوم العالمي للسكان؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
كيف أطالت الحرب عمر نتنياهو السياسي.. تحقيق يكشف الكواليس والأسرار
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الإسرائيلي: القضاء على قيادي وعنصر آخر في "الجهاد الإسلامي"
#اسأل_أكثر #Question_Moreإسرائيل توسع عملياتها في غزة
-
فيديوهات
RT STORIES
تونس.. عاصفة رملية تضرب مدينة توزر
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
جمهورية دونيتسك.. تحرير بلدة زيليونايا دولينا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روسيا.. نيزك يضيء سماء مقاطعة تشيلابينسك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
غزة.. دمار كبير في خيام النازحين بعد انسحاب الآليات الإسرائيلية
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات
هجوم إسرائيلي على عالم مصري مشهور
شنت وسائل إعلام إسرائيلية هجوما حادا على عالم الآثار المصري زاهي حواس، واصفة إياه بالكاره لإسرائيل.


زاهي حواس يعلّق على تغريدة ماسك عن مصر
وقال موقع hidabroot الإخباري الإسرائيلي المتخصص في الثقاقة والتاريخ، إن زاهي حواس ينكر كل ما هو مذكور عن مصر في "العهد القديم" – الكتاب المقدس لليهود - مضيفا أن المشكلة ليست في ما هو مدفون تحت الرمال من آثار مصر، ولكن في ما هو تحت يد ذلك الكاره لإسرائيل، رئيس هيئة الآثار في مصر، الذي يرى أن إنكار كل ما كتب عن مصر في الكتاب المقدس ليس صحيحا، على الرغم من أن الكتاب المقدس يفترض أنه مقدس، بالنسبة للمسلمين أيضا.
ولقت الموقع العبري إلى أن هناك العديد من قطع البردي المعروفة التي قد تكون ذات صلة بأوصاف إسرائيل في مصر، أو الضربات العشر التي حدثت خلال فترة وجود نبي الله موسى في مصر قبل هروبه مع بني إسرائيل خارج مصر من بطش فرعون.
وأشار الموقع العبري إلى تصريحات سابقة أدلى بها حواس في مقابلة مع صحيفة "هآرتس" يوم 25/12/2008، حيث قال إنه تم اكتشاف 30% فقط من آثار مصر حتى الآن وما زال الباقي مدفونا تحت الرمال.
وأضاف الموقع أن المشكلة ليست في ما هو مدفون تحت الرمال، بل في ما تحت أيدي ذلك الكاره لإسرائيل، رئيس هيئة الآثار المصرية، الذي يرى نفسه متوجها عظيما إلى إنكار كل ما جاء في الكتاب المقدس عن الآثار المصرية وشعب إسرائيل.
وقال الموقع العبري إن هناك عددا كبيرا من البرديات المصرية القديمة الشهيرة التي يحتاجها الباحثون المعاصرون الإسرائيليون للتحقيق فيها، حيث أنهم في حاجة إليها للمقارنة بينها وبين ما هو موجود بالكتاب المقدس، لكن المصريين يرفضون ذلك بشدة ولا يسمحون لأي باحث إسرائيلي بالوصول إلى تلك البرديات خشية أن تؤدي أبحاثهم إلى تقوية "الصهيونية".
ولفت موقع hidabroot إلى أن البروفيسور الإسرائيلي مانفريد بيتاك، يقوم بالبحث في مدينة إيفريس، عاصمة الهكسوس منذ القرن الثامن عشر قبل الميلاد، منذ سنوات عديدة، ونحن نعرف أن ظهور اسم النبي "يعقوب" على أختام هذه الفترة، والتي تتوافق مع زمن يعقوب في مصر يدعي أنه من الصعب للغاية الحصول على مزيد من المعلومات، بسبب أن المصريين يقيدون أعمال التنقيب بشدة من جانب أي بعثة آثار إسرائيلية، حتى أنهم يطالبون بتغطية كل مكان يتم حفره بالتربة التي تزرع عليها المحاصيل المختلفة.
وزعم الموقع العبري أنه في العاصمة أفاريس، وجد البروفيسور بيتاك مقابر جماعية، مثل تلك التي تم إنشاؤها بعد الأوبئة، حيث يتم دفن كميات كبيرة ولكن من الذكور فقط، وفي رأيه، يمكن أن تكون هذه المقابر نتيجة لطاعون، ومن الواضح أنها صنعت على عجل، وتحت ضغط شديد، ووضعت الجثث في حالة من الفوضى، وبسبب عدم التخطيط والظروف المناسبة، لم يتمكن من اختبار فرضياته، بسبب الصعوبات الكبيرة التي كانت تنهال عليها.
فيما كتب الدكتور يهوشوا بيرمان: "هناك حدود لما يمكن توقعه من الوثائق المكتوبة من مصر القديمة لقد فُقد 99% من البرديات التي تم إنشاؤها هناك في الفترة ذات الصلة؛ ومن منطقة الدلتا الشرقية للنيل، أرض جاسان التوراتية، لم تبق منها بردية واحدة، والمصادر المكتوبة الوحيدة المتاحة لنا في هذه الحالات هي النقوش الموجودة على المعالم الأثرية، وعادةً ما تكون مخصصة لإعلانات آلهة الإنجازات الملكية؛ بمعنى أن هذه الآثار بعيدة كل البعد عن كونها سجلا كاملا وموثوقا للأحداث التاريخية، فهي أشبه بقوائم السيرة الذاتية للمتقدمين للوظائف: أولئك الذين ليس لديهم اهتمام بالنواقص والإخفاقات".
وأضاف: "لقد تعرضت جميع المقابر المصرية تقريبا (باستثناء مقبرة توت عنخ آمون) للسرقة من قبل لصوص القبور، واستخدمت المومياوات في الطب، واستخدمت البرديات في التجليد وصنع الأدوات منذ آلاف السنين وقد تعرضت للسرقة والتدمير من قبل الإنسان والطبيعة، والغزاة واللصوص، والنسبة المتبقية ضئيلة، وفي عام 1865، قام فيليكس بونفيس بتصوير بائع متجول في أحد شوارع مصر ومعه مومياء، وكأنها ببساطة ملكه، وكان بإمكانه بيعها مقابل بضعة قروش. فكيف لم نعثر على كل آلاف المومياوات والتحف التي اتبعت هذا المسار؟ كل الجواهر التي تم صهرها لصنع الذهب؟ النتائج التي توصلنا إليها هي جزء صغير".
وأضاف الموقع في نهاية تقريره لذلك، سيظل السعي مستمرا لمحاولة الحصول على قصاصات من المعلومات عن أسلافنا اليهود في مصر قبل ثلاثة آلاف وخمسمائة عام، لكن لا ينبغي أن نتوقع أن يتقدم بسرعة.
المصدر: hidabroot
التعليقات