مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

46 خبر
  • الدقيقة 91
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • إسرائيل توسع عملياتها في غزة
  • الدقيقة 91

    الدقيقة 91

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • إسرائيل توسع عملياتها في غزة

    إسرائيل توسع عملياتها في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • سوريا- اشتباكات السويداء

    سوريا- اشتباكات السويداء

كيف تصبح "محاورا جيدا" في 10 ثوان؟

كشف أحد خريجي جامعة هارفارد عن حيلة تساعد أي شخص على "التواصل المميز" مع أشخاص جدد أو أصدقاء أو شركاء مدى الحياة.

كيف تصبح "محاورا جيدا" في 10 ثوان؟
صورة تعبيرية / Gettyimages.ru

وقال الخبير تشارلز دوهيغ إنه ينبغي تخصيص لحظة قصيرة "مدتها 10 ثوان" للتوصل إلى 3 مواضيع أو أفكار للمحادثة قبل التواصل الاجتماعي، ما قد يحد من فرصة الصمت المحرج ويعزز الثقة أيضا أثناء التفاعل مع الآخرين.

ويمكن لهذه الحيلة أن تساعدك على تجاوز المحادثات السطحية وإقامة علاقة أكثر فائدة وجاذبية مع شريك الحياة بمرور الوقت.

وتحدث دوهيغ أيضا عن نصائح أخرى تتضمن فهم ما يحتاجه الشخص من المحادثة والاهتمام بإشاراته غير اللفظية.

وحذر من الاعتماد أكثر من اللازم على الأسئلة، التي قد تكون محرجة أو لا يمكن الإجابة عليها أحيانا.

وقال دوهيغ إنه يمكن البدء بأسئلة بسيطة مثل: "ما الكلية التي تدرس فيها" أو "كيف كانت نشأتك في بلدة صغيرة" أو "ماذا تفعل لكسب لقمة العيش؟".

ودرس تشارلز أنواعا مختلفة من الإشارات اللغوية على مدى ثلاث سنوات، ووجد أن الناس يمكن أن يفوتوا فرصة بناء علاقة جيدة نتيجة عدم معرفتهم بكيفية بدء الحديث.

وقال دوهيج: "نعتقد أن الهدف من المحادثة، وتعريف النجاح، هو إقناع الشخص الآخر بشيء ما. والهدف الحقيقي من المحادثة هو ببساطة فهم الشخص الآخر". ولكن لا يكفي أن تطرح السؤال ببساطة، بل عليك أيضا أن تثبت أنك تستمع إلى ما يقوله الطرف الآخر من الحديث.

وغالبا ما يستخدم "المتواصلون الفائقون" استراتيجية تعرف باسم "التكرار من أجل الفهم"، ما يعني أنهم يعيدون صياغة إجابة الشخص على سؤال ما، للتأكد من فهم ما يقوله.

ويعد التقليد الاجتماعي أحد أقوى خصائص التفاعلات البشرية، حيث يظهر أنك منخرط في المحادثة من خلال تقليد السلوكيات دون أن تكون على دراية بأفعالك.

ووجدت دراسة نشرتها المكتبة الوطنية للطب أن التقليد يوضح كيفية إدراكنا للناس والتفاعل معهم على المستوى الأساسي.

وقال دوهيج: "أظهرت العديد من التجارب أنه عندما نتفق مع شخص ما من خلال المحادثة، فإننا نشعر بالارتياح، ويرجع ذلك جزئيا إلى أن أدمغتنا تتوق إلى هذه الأنواع من الاتصالات. ليس سرا أن العالم أصبح مستقطبا بشكل متزايد، وأننا نكافح من أجل أن نسمع ونستمع. إذا عرفنا كيف نجلس معا ونستمع، فحتى لو لم نتمكن من حل كل الخلافات، يمكننا إيجاد طرق للتعايش والازدهار".

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

"بينها دولة عربية".. "الموساد" يطلب مساعدة واشنطن لإقناع دول باستقبال مئات آلاف الفلسطينيين من غزة

مصادر لـ RT: اشتباكات بين مجموعات تابعة للعشائر العربية وفصائل درزية على تخوم مدينة السويداء

قناة عبرية تكشف عن تراجع اسرائيلي في مفاوضات الدوحة: حماس ترفع السقف ونتنياهو يريد اتفاقا بأي ثمن

خبير أمريكي: مهارات ترامب السحرية لم تؤثر على بوتين

صحيفة أمريكية: إيران ترسل أسلحة عبر سوريا لتسليح فصائل في المنطقة

‌‏نتنياهو: موفق طريف هو من طلب منا مساعدة الدروز في سوريا

الكرملين: تصريحات ترامب حول أزمة أوكرانيا لا تعيق تطبيع العلاقات بين موسكو وواشنطن

مدفيديف يسخر من تصريحات فون دير لاين بشأن العقوبات الأوروبية الجديدة ضد روسيا