Stories
-
إسرائيل توسع عملياتها في غزة
RT STORIES
لابيد يهاجم سموتريتش بسبب "المدينة الإنسانية"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
غزة: مقتل 27 شخصا في قصف إسرائيلي استهدف مناطق متفرقة بالقطاع بينهم 18 في مخيم النصيرات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"واللا": إذا فشلت المفاوضات مع حماس سيشن الجيش الإسرائيلي مناورة في قلب غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نتنياهو يتوقع استقالة بن غفير من الحكومة في حال إبرام اتفاق حول غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إعلام: إسرائيل ستقدم خرائط جديدة الأحد حول نطاق انسحاب جيشها من غزة بطلب قطري
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نبي الغضب الإسرائيلي يحذر من تمسك نتنياهو بمحور "موراغ" ويكشف سبب عدم إمكانية هزيمة حماس
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مراسل RT: مقتل 87 فلسطينيا جراء القصف الإسرائيلي منذ فجر السبت بينهم 34 من منتظري المساعدات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"ماذا قال السنوار؟".. باحث مصري يكشف "سببا صادما" لتوقيت تنفيذ عملية "طوفان الأقصى" (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مصدر مصري مطلع على مفاوضات غزة يكشف سببب تعثر المحادثات بين إسرائيل وحماس
#اسأل_أكثر #Question_Moreإسرائيل توسع عملياتها في غزة
-
الدقيقة 91
RT STORIES
فينيسيوس جونيور يتلقى رسالة تهنئة من كريم بنزيما (صورة)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مفاجأة جديدة حول مستقبل وسام أبو علي مع الأهلي المصري
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"أنا لست نجما".. تصريحات نارية من مدرب باريس سان جيرمان قبل لقاء تشيلسي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الليلة.. لعنة النهائي في مباراة الحسم بين تشيلسي وسان جيرمان.. الموعد والقنوات الناقلة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لاعب الأهلي المصري يعلن رحيله عن القلعة الحمراء برسالة مؤثرة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الفائز سينال جائزة مالية غير مسبوقة في بطولات "الفيفا".. مواجهة تشيلسي وسان جيرمان في أرقام
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بنتيجة تاريخية لم تحدث منذ 114 عاما.. شفيونتيك تسحق أنسيموفا وتتوج بلقب ويمبلدون (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أول مدينة تنسحب رسميا من استضافة مباريات مونديال 2030
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تشيلسي ضد باريس سان جيرمان.. ثلاث مواجهات فردية حاسمة
#اسأل_أكثر #Question_Moreالدقيقة 91
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
تدمير 36 مسيرة أوكرانية في أجواء روسيا خلال الليل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
خبير: القوات الأوكرانية قامت بتفخيخ حطب المواقد قبيل انسحابها من مقاطعة كورسك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
موسكالكوفا تتهم نظام كييف بغرس الكراهية تجاه اللغة الروسية في نفوس أطفال أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: إصابة مؤسسات للمجمع الصناعي العسكري الأوكراني في لفوف وخاركوف ولوتسك
#اسأل_أكثر #Question_Moreالعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
فيديوهات
RT STORIES
مقاتلة Su-35 تنفذ مهام قتالية في محيط العملية العسكرية الخاصة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية تنشر لقطات لقتال المروحيات على الجبهة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قطاع غزة.. جندي أمريكي يقوم بإلقاء قنبلة في نقطة توزيع المساعدات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مسيرة في أوسلو دعما للشعب الفلسطيني
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
دخول شاحنات محملة بالطحين إلى شمال قطاع غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الحرائق تواصل التهام مساحات واسعة في غرب سوريا
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات
"ترويض المتوحشين".. أنباء حطمت قلب "جاستن ترودو" وكندا تستيقظ متأخرا
اكتشفت مقبرة جماعية بها رفات 15 طفلا في مدرسة " كاملوبس" للسكان الأصليين في كندا، ما ألقى الضوء من جديد على مأساة إنسانية كبرى مجهولة تواصلت لنحو قرن ونصف.


لو أن أحدهم أخبرني بذلك لقلت إنه "مجنون".. هتلر في محادثة سرية لمدة 11 دقيقة!
هذه المناسبة القريبة زمنيا أحيت أحداثا مأساوية بعيدة، وأظهرت أن المقابر الجماعية للأطفال الطلاب في المدارس الداخلية التي أعدت بهدف "تدجين" السكان الأصلية حقيقة، وليس كما كان يعتقد في السابق أنها مجرد أساطير!
بين عامي 1863 – 1996، مر أكثر من 150 ألف طفل بمدارس داخلية لسكان كندا الأصليين. في هذه المدارس فصل الأطفال عن أسرهم ومنعوا من التحدث بلغتهم الأم وممارسة عاداتهم الثقافية. هناك تعرضوا للعنف والعمل القسري وسوء التغذية، ومات ما لا يقل عن 3000 من التلاميذ في تلك الظروف القاسية، فيما سرت شائعات عن وجود مقابر جماعية سرية في المدارس الداخلية المخصصة للسكان الأصلية، إلا أنها كانت تعتبر أساطير ولا سند لها.
تجاهل تلك الجريمة الكبرى استمر حتى عام 2015، حين اعترفت السلطات الكندية بأن سياسة الإدماج القسري للشعوب الاصلية بأنها "إبادة جماعية ثقافية!"، فيما قدم جاستن ترودو، رئيس الوزراء الكندي اعتذارا رسميا عنها في عام 2017.
مدرسة "كاملوبس" الداخلية التي عثر فيها على مقبرة الأطفال الجماعية مانت عدت أكبر مؤسسة من نوعها في البلاد، وكانت افتتحت في عام 1890 تحت إدارة الكنيسة الكاثوليكية، وكانت تضم في عام 1950 حوالي 500 طفل.
إدارة هذه المدرسة الداخلية انتقلت إلى الحكومة الكندية في عام 1969، وجرى تزويدها بمخدع للتلاميذ، فيما أغلقت أخيرا في عام 1978، والآن يوجد في المبنى متحف وساحة عامة.
مورست في تلك المدارس الخاصة بالسلكان الأصليين أساليب منهجية للإذلال والعنف وتحت حماية الدولة والكنيسة، بهدف ترويض من كانوا يوصفون بـ"المتوحشين"، ما تسبب في موت الكثيرين، إلا أن العدد الإجمالي للضحايا غير معروف، والأدهى أن السلطات الكندية كان يوجد لديها معلومات عن 51 حالة وفاة فقط للتلاميذ في المدارس الداخلية بين عامي 1914 – 1963.
استوحت السلطات الكندية منذ القرن التاسع عشر فكرة المدارس الداخلية المتخصصة في "ترويض" أطفال السكان الأصليين من الولايات المتحدة، حيث بدأت في العمل مدارس مماثلة في أعقاب الحرب الأهلية الأمريكية.
الهدف الرئيس لمثل هذه المدارس القسرية كان عبر عنه الملازم ريتشارد برات، مؤسس اول مدرسة للهنود في الولايات المتحدة، بقوله "من الضروري قتل هندي لإنقاذ إنسان"، ويقصد بكلامه تحقيق ذلك من خلال حرمان الهنود من ثقافتهم وعاداتهم ولغتهم.
في تلك المحنة الطويلة والرهيبة تم فصل الأطفال عن ذويهم وعزلهم لعدة اشهر، وسعت إدارة تلك المدارس الداخلية إلى حرمانهم من هويتهم الثقافية الخاصة، وفي اليوم الأول، قاموا بحلق شعور الأولاد والبنات، وذلك لانهم يعرفون أهمية شعر الرأس للسكان الأصليين، باعتباره رمزا يعكس القوة والجمال والذكاء في مجتمعات الهنود الحمر.
التلاميذ من الأولاد والبنات أجبروا على التخلي عن ملابسهم التقليدية وارتداء زيا مدرسيا موحدا، وفي الكثير من الأحيان انتزعت منهم أسماؤهم الاصلية واستبدلت بأخرى مسيحية.
التركيز الرئيس انصب على اللغة، وعلى تعلم التلاميذ الهنود اللغة الإنجليزية أو الفرنسية، والامتناع تماما عن التحدث بلغاتهم الاصلية. من كان يخالف تلك القواعد الصارمة، ويمسك متلبسا بالتحدث بلغته الأم يتعرض لصنوف من العقاب منها الحرمان من الطعام، وغسل الفم بالصابون، وأحيانا كان يعاقب التلاميذ على تحدثهم بلغاتهم الاصلية، بالصدمات الكهربائية أو بالوخز بالإبر!
وزيرة شؤون السكان الأصليين في كندا كارولين بينيت، لفتت بمناسبة اكتشاف المقبرة الجماعية، إلى أن المدارس الداخلية كانت جزءا من سياسة استعمارية حرمت أطفال السكان الأصليين من أسرهم، وأنه:" تم إرسال آلاف الأطفال إلى هذه المدارس ولم يعودوا أبدا إلى عائلاتهم".
أما رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو فصرح قائلا إن أنباء المقبرة الجماعية في كاملوبس "حطمت قلبه"، ووصف تلك المدارس الداخلية بأنها" تذكير مؤلم بفصل مظلم ومخز في تاريخ كندا".
مثل هذه الفواجع والكوارث الإنسانية تعيد إلى الأدهان سؤالا ملحا فحواه كم من الوقت يحتاج البشر ليستيقظوا من غيبوبتهم ويعترفوا بأن معاملتهم الوحشية لآخرين مختلفين عنهم على مدى سنوات طويلة، جريمة يجب وقفها؟ في هذه المناسبة على الأقل، استيقظ الكنديون متأخرا! آخر مدرسة داخلية من هذا النوع أغلقت في عام 1996، أي أن جريمة "الإبادة الثقافية"، بالمقياس الزمني النسبي، كانت متواصلة حتى الأمس!
المصدر: RT
التعليقات