Stories
-
الحرب على غزة
RT STORIES
هدية نتنياهو لترامب تثير جدلا واسعا بإسرائيل! (صور)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مصادر عربية وغربية تؤكد عزم اجتماع روما على تحقيق وقف لإطلاق النار في غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
كيربي حول صفقة تبادل بين إسرائيل وحماس: لا يزال هناك فجوات ونعتقد أن بعض التنازلات ستحلها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الحوثيون: 4 غارات أمريكية بريطانية تستهدف مطار الحديدة الدولي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشاهد من كمائن "القسام" ضد جنود إسرائيليين داخل مخيمي يبنا والشابورة بمدينة رفح جنوب غزة (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
خبير: ما يحدث في غزة وصمة عار في جبين الإنسانية والمجتمع الدولي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تقرير عبري: نتنياهو سيحسم أمر إقالة وزير الدفاع يوآف غالانت
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هاليفي من خان يونس: لن نترك حماس حتى نفكك آخر كتائبها ونعيد جميع المخطوفين (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_Moreالحرب على غزة
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
"نوفوستي": أوكرانيا تنشر طيرانها على أراضي دول ثالثة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ناجون من القصف الأوكراني يتحدثون عن "انفتاح أبواب الجحيم" بسبب قوات كييف
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاعات الجوية الروسية تسقط 12 مسيّرة أوكرانية فوق مقاطعة بريانسك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
واشنطن تطالب الاتحاد الأوروبي بضمان استمرار تجميد الأصول الروسية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
صحيفة ألمانية: القوات الأوكرانية تهاجم وتسقط طائراتها المسيّرة "بنيران صديقة"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
موسكو: زيلينسكي وكوليبا يكذبان في استعدادهما للمفاوضات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
زيلينسكي يعترف بمشاكل القوات الأوكرانية على خط الجبهة
#اسأل_أكثر #Question_Moreالعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
محاولة اغتيال ترامب
RT STORIES
طبيب ترامب يؤكد إصابته برصاصة ويرفض الفرضيات الأخرى
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"نيويورك تايمز" تدحض شكوك مكتب التحقيقات الفيدرالي بأن ترامب أصيب برصاصة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ترامب يعلن عزمه على عقد تجمع جديد في بنسلفانيا حيث جرت محاولة اغتياله
#اسأل_أكثر #Question_Moreمحاولة اغتيال ترامب
-
خليفة بايدن في مقارعة ترامب
RT STORIES
دبلوماسي سابق: اختيار كامالا هاريس غلطة وسوء تقدير من الديمقراطيين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ترامب يتنبأ باندلاع حرب عالمية ثالثة في حال فوز هاريس بالانتخابات الأمريكية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هاريس تعلن رسميا أنها مستعدة للمناظرة مع ترامب.. والأخير يشترط
#اسأل_أكثر #Question_Moreخليفة بايدن في مقارعة ترامب
-
كواليس الأولمبياد في فرنسا
RT STORIES
ماكرون يعلن افتتاح أولمبياد "باريس 2024"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لاعب عربي يصبح أول رياضي يسقط في اختبار المنشطات بأولمبياد باريس
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وزير الرياضة المصري يتوقع عدد ميداليات بلاده في أولمبياد باريس
#اسأل_أكثر #Question_Moreكواليس الأولمبياد في فرنسا
الهجوم الكيميائي الأول.. "أطراف متشنجة ووجوه مشوهة بالموت"!
لم تتردد الدول المتقاتلة في الحرب العالمية الأولى في استخدام السلاح الكيميائي ضد بعضها، وكان الألمان أول المبادرين عمليا لاستخدام هذا السلاح الفتاك في مناسبتين عام 1915.
![الهجوم الكيميائي الأول.. "أطراف متشنجة ووجوه مشوهة بالموت"!](https://mf.b37mrtl.ru/media/pics/static.ar/article/no_cover.png)
![من صهوات الجياد إلى مقاعد الطيور الحديدية.. قصة أشهر الطيارين الأوائل](https://mf.b37mrtl.ru/media/pics/static.ar/article/no_cover.png)
من صهوات الجياد إلى مقاعد الطيور الحديدية.. قصة أشهر الطيارين الأوائل
دفع جمود القتال في الحرب العالمية الأولى فيما عرف بحرب الخنادق، الجيش الإمبراطوري الألماني إلى استخدام السلاح الكيماوي ومفاجئة قوات الحلفاء في 22 أبريل عام 1915 بإطلاق أكثر من 150 طنا من غاز الكلور القاتل بواسطة أسطوانات، ضد فرقتين فرنسيتين من جنود المستعمرات في بلدة "إيبرس" في بلجيكا.
يعد هذا الاستخدام للغازات السامة أول هجوم كبير بالسلاح الكيماوي. الهجوم حدث خلال معركة "إيبرس" الثانية. بدأ هذا الهجوم المفاجئ بقصف مدفعي معتاد لتحصينات العدو، وحين هدأ القصف المدفعي، وفيما كانت قوات الحلفاء تنتظر تقدم الموجة الأولى من مشاة الألمان، انتشر غاز الكلور على الأرض وتمدد إلى داخل خنادقهم. استهدف السلاح الكيماوي الألماني فرقتين فرنسيتين من أبناء المستعمرات بينهم جزائريون، كانتا تتمركزان على طول أربعة أميال من خط الجبهة. الفرقتان أبيدتا، وتعرض جنود الحلفاء لصدمة كبيرة.
الألمان تمكنوا من اختراق خط الحلفاء الدفاعي بالمنطقة لكنهم لم يتمكنوا من التقدم وإحراز مكاسب كبيرة على الأرض بسبب تأثير الغاز السام عليهم أيضا. انتهى هجوم الموت السام واحتفظ الحلفاء بمعظم مواقعهم.
ضابط بريطاني وصف ما فعل الغاز السام بجنود المستعمرات الفرنسية بقوله:
أمسك أفراد الحشود المنكوبة والمذعورة، بوجوه رمادية وعيون بارزة، بحناجرهم مختنقين وهم يركضون. الكثيرون سقطوا في طريقهم ورقدوا على الأرض المبللة بأطراف متشنجة وملامح مشوهة من الموت.
لم تكن تتوفر في ذلك الوقت وسائل لحماية الجنود من مثل هذا السلاح الجديد والخفي. لم تخترع بعد الأقنعة الواقية، ولم يكن في متناول جنود الحلفاء إلا مقاومة الغاز السام بخرق مبللة توضع على الأنف، وجهاز تنفس بدائي مصنوع من الوبر يربط بشريط لاصق.
بعد الهجوم الكيمائي الأول، شن الألمان هجوما ثانيا في 14 أبريل ضد فرقة كندية. تمكنوا من دفع قوات الحلفاء إلى الوراء، وبحلول مايو تراجعت إلى بلدة "إيبرس"، إلا أن المعركتين أدخلتا الغاز السام إلى الحرب.
بعد الهجوم الألماني بالغاز في "إيبرس" بدأ الفرنسيون والبريطانيون في تطوير أسلحتهما الكيمائية وأقنعة الغاز الواقية. مبادرة الألمان باستخدام هذا السلاح الجديد تسببت في تلوث الخنادق في الحرب العالمية الأولى، فيما أدى غاز الخردل الأكثر فتكا الذي استعمله الألمان في عام 1917 إلى تقرح الجلد والعينين والرئتين، وأودى بحياة الآلاف.
الولايات المتحدة هي الأخرى طورت أسلحة كيميائية واستخدمتها بعد دخولها الحرب العالمية الأولى في عام 1917. هاري ترومان الذي أصبح رئيسا فيما بعد للولايات المتحدة قبيل انتهاء الحرب العالمية الثانية، وكان صاحب القرار في ضرب اليابان بقنبلتين نوويتين، قاد في الحرب العالمية الأولى وحدة مدفعية، أطلقت الغاز السام على الألمان في عام 1918.
مجموع ما استخدم من العناصر الكيميائية في الحرب العالمية الأولى والتي شملت غازات الكلور والخردل والبروم والفوسجين، يقدر بأكثر من 100000 طن، وقد أصيب حوالي 500000 جندي، وقتل نحو 30000، بما في ذلك 11572 جنديا كنديا، و2000 أمريكي.
هذا السلاح الفتاك استخدم لاحقا من قبل بريطانيا وفرنسا وإسبانيا في صراعات استعمارية، على الرغم من حضر بروتوكول جنيف لعام 1925 له. تلك الاتفاقية حظرت استعمال الأسلحة الكيميائية لكنها لم تحظر تطويرها وتخزينها. إيطاليا استخدمت هذا السلاح ضد إثيوبيا في عام 1930، واستخدمته أيضا اليابان صد الصين في تلك الحقبة.
التطور اللافت حدث في عام 1990، بتوقيع الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي اتفاقية لخفض ترسانتهما من الأسلحة الكيميائية بنسبة 80 بالمئة. لاحقا في عام 1993 تم التوقيع على معاهدة دولية تحظر إنتاج وتخزين واستخدام الأسلحة الكيميائية.
المصدر: RT
التعليقات